تسريحات جماعية تهدد مستقبل الذكاء الاصطناعي والرقائق بأمريكا
تستعد الولايات المتحدة لموجة تسريحات جماعية في المعهد الوطني للمعايير والتكنولوجيا (NIST)، مما يهدد مشاريع الذكاء الاصطناعي وتصنيع الرقائق، ويثير مخاوف بشأن فقدان العقول والبحث العلمي.

تفاصيل الخبر
إدارة ترامب تواصل خططها لخفض حجم الحكومة، ما أدى إلى قرارات بتسريحات جماعية لمئات الموظفين في NIST، مما يهدد برامج الذكاء الاصطناعي وأشباه الموصلات.
- تستعد إدارة ترامب لإقالة نحو 500 موظف تحت الاختبار في NIST.
- الموظفون المتأثرون يعملون على برامج الذكاء الاصطناعي وتصنيع الرقائق.
- بعض الموظفين تلقوا إشعارات شفهية بالإقالة، بينما لم يُحسم القرار النهائي بعد.
- تشمل التسريحات أكثر من نصف العاملين في مشاريع تحفيز التصنيع بقيمة 39 مليار دولار.
- ستؤثر هذه الإقالات على معهد أمان الذكاء الاصطناعي الذي أُنشئ في عهد بايدن.
- تثير هذه التغييرات مخاوف من فقدان العقول وركود البحث العلمي.
- رفعت عدة دعاوى قضائية ضد هذه الخطوة، متهمة الإدارة بالتجاوز التنفيذي.
الأهداف المستقبلية
الإدارة الجديدة تعيد توجيه سياسات الابتكار والتطوير، ما قد يؤثر بشكل جذري على مستقبل التكنولوجيا في البلاد.
- تركيز إدارة ترامب على تحفيز الابتكار بدلًا من نهج بايدن القائم على تقليل المخاطر.
- إعادة هيكلة سياسات الذكاء الاصطناعي وفقًا لأولويات الإدارة الجديدة.
- مراجعة برامج دعم تصنيع أشباه الموصلات وتحديد استراتيجيات جديدة.
هذه التغييرات تثير القلق حول مستقبل البحث والتطوير في الذكاء الاصطناعي والرقائق، مما قد يؤثر على ريادة أمريكا التكنولوجية عالميًا.